فيما يلي بعض الطرق التفسيرية:
بما أن حالة المؤشرات تتبع بشكل رئيسي مواقف متدلولين التجزئة، فإن مراكزهم غالبا ما تتحرك في الاتجاه المعاكس لاتجاه السوق الحالي. على سبيل المثال، إذا استمر الدولار الأميركي مقابل الين الياباني في الارتفاع، فإن نسبة متدلولين التجزئة الذين لديهم صفقات بيع ستكون أعلى من أولئك الذين لديهم صفقات شراء. مما سبق، يمكن ملاحظة أن حالة المؤشرات تحتاج إلى تفسير عكسي. عندما تكون نسبة المراكز طويلة المدى أعلى بكثير، فإن توقعات السوق تكون هبوطية، وعندما تكون نسبة المراكز قصيرة المدى أعلى بكثير، تكون توقعات السوق صعودية. يمكن للمتداولين دمج وجهة النظر المذكورة أعلاه في استراتيجياتهم التداولية لزيادة احتمالية تحقيق الربح.
وإليك بعض الطرق التفسيرية:
إذا كانت نسبة المركز على المدى طويل <= 40%، فإن الإشارة صعودية.
إذا كانت نسبة المراكز على المدى الطويل أكبر من 40% وأقل من 60%، تكون الإشارة محايدة، مما يشير إلى عدم وجود اتجاه واضح للسوق على المدى القصير.
إذا كانت نسبة المركز على المدى الطويل >= 60%، فإن الإشارة هبوطية.